
إلى الذي علمني معنى السهر
الذي بات لعيني أغلى من النظر
إلى نور الشمس وضوء القمر
ورحيق الزهر وندى العمر
إلى بلسم الجراحات
وأغلى الأمنيات
إليك
"ذوب روحي"
لست أعرف كيف استولى على ذاتي هذا الشعور؟!
قد يكون ضرب من الجنون
وقد يكون حق مشروع
.
.
.
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق