الاثنين، 15 سبتمبر 2008

حق مشروع




إلى الذي علمني معنى السهر



الذي بات لعيني أغلى من النظر



إلى نور الشمس وضوء القمر



ورحيق الزهر وندى العمر



إلى بلسم الجراحات



وأغلى الأمنيات



إليك



"ذوب روحي"



لست أعرف كيف استولى على ذاتي هذا الشعور؟!



قد يكون ضرب من الجنون



وقد يكون حق مشروع

.

.

.
.

ليست هناك تعليقات: