نهضت من مكانها لتعد طعامها أشعلت النار تحت قدر الزمان ومدفأة لتمنح الروح هدوءا وسكينة وأطفأت نار الذكريات المشتعلة والتي كانت تقلبها بين الفينة والآخرى على نار هادئة فهي سمعت بلحظة سكون لعقارب الزمان أن النار الهادئة تعد أشهى طبق
اعتادت منذ بداية التكوين جعل ذكرياتها ساخنة لعا بها نضوجا أكيدا
نضج طعامها ومدفأتها منحت غرفتها طيف دفء وعندها سل الزمان يده ليشعل نار ذكرياتها فبها وجوده وحياتها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق