جلست تتأمل تعمل فكرا تستنطق أياما من بعد ساعات وثوانٍ
جلست والروح تبحث عن مرفأ الأمان والقلب يريد تلك الجرعة من الحنان
جلست وسؤال يحيل العقل لرماد
"إلى متى هذا الجفاء"؟
جلست وأرقام هاتف تنظر إليها
نعم ذلك الرنين في منزله
ولا مجيب للهفة قلبها
جلست ...
هناك 9 تعليقات:
تحياتي الاستاذة الفاضلة منال
حروفك سيدتي
تنير ظلمة الدرب
تهدم سور القهر
تنزل الغيث مدرارا على الأرض
فتحيل القفر بستانا من الورد
مع التقدير والحب
كل ما تكتبينه جميل وانا اعرف انه منبعث من جوف قلبك الحنون
وانا احبك كثيييييرا
والحمد لله على سلامة الدكتور يوسف
تحياتي الفاضلة نبع الأنسنة منال
سمعت ذات مرةأن هدما طبيعيا حرم وردة من النور وحرم النور من عبقها، طنت الوردة أن النور رحلو وظن النور أن الوردة طبرتها الرياح، ولكن عزمها وعزمه انطلقا بحثا عن كوة اتصال ولا زالا يبحثان ولكن بتوق لا بلوم، بعزم يأبى الانتظار، ولم يمض إلا هنيهات حتى تدفق النهران
مع التقدير والحب
لطفك سيدة اللطف الأستاذة الفاضلة منال
في أن أكتب لصديقتنا الشاعرة الصغيرة
كل الشكر والامتنان لشعورها الصادق في مواساتي وتهنئتي بالحرية حيث لم أعثر على موقعها،
حقا حروفك ايها الشاعرة في الأنسنة تدل على عمق الصدق في شخصك، شكرا لك
مع الحب والتقدير
أعتذر عن الخطأ المطبعي في كنابة خاطئة
تهنئتي
والصحيح
تهنأتي
صغيرتي المدللة اشتقت لك كثيرا
الغالي الرائع باسمه وشخصه وحرفه د. يوسف "هل يشكر من كان نبعا للحياة؟! إن كان الجواب نعم فعلمني إياه
انا سعيدة
إرسال تعليق