الجمعة، 24 فبراير 2012










هل ستبقى الحروف هكذا بحالة ضياع، بلا ميناء ولا مرسى؟!




هل ستبقى كتلك الطيور المهاجرة التي فقدت مع هجرتها مهبط الطيران والهوية والعنوان؟!




هل ستبقى كقطعة السكر التي فقدت مذاقها الحلو الرائع وأصبحت كأي شيء لا يملك إلا اللون فقط؟!




متى سيعود لها كل ما فقدته ؟!




متى ستعود لها حياتها؟!




متى ستعود لها إشراقتها؟!




متى يا حرف يا لحن الحياة ؟؟!!

هناك تعليق واحد:

المحامي الدكتور يوسف عبد الحق يقول...

سيدتي الفاضلة الأستاذة منال

معانيك نبع لا ينضب وحروفك خلقك كيف تشائين

حقا مدهشة مبدعة

مع التقدير والحب