أصابع تستل القلم برفق
ترفعه
وتدنو به من الورق
كانت قد خاطبته سرّا
وهمست له عما في القلب من لحن
وأودعته اسرارها ليلا
ها هو يعانق تلك الأوراق
ويرسم أروع الحدود للشوق
زارعا بوسطه معاني الحب بأبهى الألوان
هي حديقة عبقر لما في الكون من افتتان
ترفعه
وتدنو به من الورق
كانت قد خاطبته سرّا
وهمست له عما في القلب من لحن
وأودعته اسرارها ليلا
ها هو يعانق تلك الأوراق
ويرسم أروع الحدود للشوق
زارعا بوسطه معاني الحب بأبهى الألوان
هي حديقة عبقر لما في الكون من افتتان
هناك تعليقان (2):
ورب الكون لو ان اوراق شعرك تتكلم لقالت لكي شكرا على حنان كلماتك ...ومشاعر قلبك الدافئة....فها انا و نيابا عن اوراق شعرك اقول لك شكراااا
مرة حلوه
إرسال تعليق