الجمعة، 21 أكتوبر 2011

{ أتنفسها ...



سابقا تمنيت سعادة


وحلمت بها

تخيلتها لأوقات كثيرة

وحاولت أن أضع لها

حدودا ... شكلا ... تكوينا

سألت عنها عن طعمها عن لونها

عن سرّها وعن كنهها

فقيل لي طلبك من المحال

فمن منّا بات يعرفها

أعدت السؤال ففي البال الكثير

ولكنني الآن لا أريد الدليل

فأنا الآن

"أتنفسها"

هناك تعليقان (2):

المحامي الدكتور يوسف عبد الحق يقول...

تحياتي صديقتي الفاضلة منال
تستحقينها وتستحقين أعظم منها
يكفي السعادة سعادة أنها تعيش في ظلك

مع التقدير والحب

غير معرف يقول...

ادمها المولى عليك

ليتني أتنفسها لثانية واحده
:
:
:
دمت