الثلاثاء، 20 سبتمبر 2011

{ تنفست سعادة ...



كلمة ومساحة لا بدّ منها وإنني على علم ويقين أنها لن تكفي ولن تفي بالغرض ولكن وبكل صدق لا بد منها

د. يوسف عبد الحق

صدقا أن أبجديتي حائرة ، لا أعلم ماذا أقول ، وكيف أشكل من تلك الحروف كلمات شكر

كان لقاء رائعا بما تحمله هذه الكلمة من معنى فقط سأقول بأنني سعيدة جدا بالتعرف إلى شخصك الكريم سعيدة جدا بذلك الحوار الذي

"تنفست فيه سعادة"





هناك 3 تعليقات:

المحامي الدكتور يوسف عبد الحق يقول...

تحياتي صديقتي الفاضلة

هو عقلك الواعي في مدى التنوير
تخاطبين الشعب في عمق متين
ونرى في كل الوجوه الطيبة
عزم وعد لا يلين
هلا يا سيدة
باتت في العقل والروح
تاجا من التنوير

مع التقدير والحب

غير معرف يقول...

في كل مره أجزم أن ما قرأت من نثر قلمك

هو الأروع على الإطلاق...

ولكنك تبهرني من جديد بما تخط

وتتركني حائره بين ما نثرت بالمرة الماضيه

وبين ما أقرأ....بل حتى بما ما ستنثر بالمرة القادمه

سيدي...

قد لا تكفيني كل كلمات الإطراء

لأصف إبداعك

يكفيني أن أتأمل بصمت .....وأرحل

لحن الحب يقول...

حرفك يعانق سماء الإبداع

ويصافح الروعة والألق

يعزف أهازيج ساحرة

على قيثار الجمال

تبهرنا وتثملنا فنعشقها

ونشدو على إيقاعها

لقلبك الفرح

ومني أرق الأماني