الخميس، 28 يوليو 2011

{ الآن أعلم إلى أين أسير ...




أنحب حدّ الجنون حدّ الاحتراق حدّ اللانهاية ؟!


أيعقل أ ن يكون ذلك الشعور هو أسر لنا ولكل ما فينا


نغضب منهم ونخاصمهم نطلب رحيلا بلا عودة


فإذا بالحياة كلها تخاصمنا


تدير لنا ظهرها وتقول: هي الحياة ليست من حقكم


نصالحهم فإذا بالنفس تصالحنا أولا


وإذا بالحياة تقبل علينا وتعلمنا أن الفرح لن يكون إلا بهم


الآن بتّ أشعر بالحياة وطعمها


بتّ أعلم ومتأكدة بأنني على قيدها


بالأمس كتبت


بضياع أحيا وبضياع أعيش


واليوم أقول أنني بتلك الثواني أعلم إلى أين أسير


هناك 4 تعليقات:

لالا يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
غير معرف يقول...

عندما اقرأ سطورك احس وكأنني اركب منظاد من الهواء اسبح في فضاء لا ادري كم من نسمات الهواء اصدمت بوجهي ... كم قابلت من الطيور المهاجره ... كم عانق منظادي من السحاب ... كم رأت عيناي من جمال هذه الطبيعه ... نعم ان سطورك تجعل من يقرأها لا يعرف هل هو يحاكي شاشة جهازه ام يحلق في سماءك الرائعه ...

غير معرف يقول...

لحن الحب من كتب التعليق السابق

المحامي الدكتور يوسف عبد الحق يقول...

تحياتي صديقتي الفاضلة منال
فرحت بفرحتك
شعرت أنك انتصرت على الكره بالحب
كم ألأنت صادقة في كل معانيك سيدتي

مع التقدير والحب